الاسئلة ذات الاجابة الخاطئة
- هل يكون التصويت على الافراد عوضا عن القائمات في انتخابات المجلس الوطني التأسيسي، أفضلَ؟
- هل من الضروري اعتماد "اكبر البقايا" في قانون الانتخابات الانتقالي؟.
- هل صوابٌ أن تلتحق شخصيات مهمة الى المعارضة -الشرسة الى حدّ “التخميرة”- بعد انتخابات 2011؟
- معقول ما قامت به الاحزاب، منها الموالية ومنها في المعارضة من انشطة تستهدف الخصوم على حساب بناء المؤسّسات وعلى حساب متطلبات الانتقال الديموقراطي؟
- هل صواب أن تتمّ صناعة "صنّاع رأي" عبر الاعلام، لا يستحقون -من المفروض- تصدّر المنابر الاعلامية، فضلا عن الاستماع اليهم؟
- اليس ما قامت به بعض الاحزاب من تحالف مع احزاب كانت منذ البداية مهمَتها "افشال" الانتقال الديموقراطي، وترذيل العمل السياسي والانبعاث من جديد، سذاجةً لا منتهية النطاق، ان لم تكُن انتهازيّة قصيرة المدى؟
- أليس من الضروري آن تنفتح النخب الحاكمة على الكفاءات العلمية والمثقفة الموجودة في تونس واشراكها في ادارة الانتقال؟
- أليس على النخبة المثقفة أن تقف على نفس المسافة من الاحزاب السياسية، وأن تتدخّل ضدّ الحملات التضليلية للوعي الجمعي، بما يُصرّح به من فظاعات، ومن أخطاء علمية، ومن سطحيات لا تخدم “مسار الدّمقرطة”؟
- لماذا لا تتجاوز بعض النخب السياسية ضعف وسطحية وخواء خطابها السياسي خاصّة المُوجّه للشباب ومشاغله؟ أليس ذلك خطرًا على وجودها أصلا؟
أخيرا،
- كيف يمكن الآن لكل الاحزاب السياسية والتيارات الفكرية والنخب المثقفة التي تؤمن ببناء الدولة وبالذود عن مكتسبات المجتمع، أن تنظرَ في نفس الاتجاه وأن تتخلّى عن نزواتها الايديولوجية التي لم تجد الى يومنا هذا لا حاضنة اجتماعية ولا اهتمامًا من الاجيال الحالية التي تتراكم يوما بعد يوم الى تصبح هي الاغلبية؟