الخيال ابن الانتماء والانتماء اذا ثارت الناس للعدل والحرية صار هو الخيال وانت لم تنتم لانك لم تثر لانك لا تثور انت تاكل فقط ... انت عجل للتسمين وجدت نفسك صدفة مدفوعا الى فحولة …
الفحولة خيال ...لان الفحولة من الثورة.... انظر هذا الجماع العظيم الثورة والفحولة والخيال والحكم والمستقبل… لذلك اقصى امانيك ان تمهد لك وجبة دسمة… لذلك لم تجد في جعبتك إلا جملا قديمة ..... عن الارهاب و السلفية و بطولات اذاعية عن مقاومة الارهاب.
يجب ان تتذكر يا يوسف النيء انك ...لا تتخيل .... انت فقط تأكل ... والأكل لا يقتضى رفع الراس الى السماء …
الخيال يا يوسف ...لا يكون في قصعة ...فأرجوك كل كل شيء بسرعة واشبع وغادر .... نريد ان نحلم ...بعدك... بوطن…
ثلاث جمل / عناصر/ مرتكزات
قدم بها يوسف الشاهد نفسه لفرنسا لتوزره على تونس..
• حداثي مقاوم للظلامية …
• شجاع يقاوم الارهاب ولكن ناقص دعم سياسي ومالي…
• حارس حدود ضد الهجرة المزعجة …
ثلاث اوراق خدم بيها بن علي …وعسكر الجزائر … المرتكزات التي اعتقد يوسف ان فرنسا تحب سماعها. فرنسا تعرف ان لعبة بن علي استنفدت قدرتها على البقاء لذلك اختبرت براهم)بن علي صغير) ولم تقبله.
يوسف يخيب ظنها في الوقت الذي ذهب يعرض سلعته …البايتة لم يقدم لها الجديد …صعيب تحكم بالإسعاف يا ولد ….
ثم اوراق اخرى لم تجدها …