كلمني الرفيق شاه مسعود... نلقاه يسأل ومتحير وينو الإخشيدي ليامات...قالي عندو مدة ما ظهرشي... مشيت نثبت في صفحة الرئاسة.. نلقاه كلامو صحيح…
فمنذ استقبال وزير خارجية المجرم السيسي في 22 أفريل... لم يعلن على أي نشاط.. ولا عمل حتى خطبة خلافا لعاداتو... وهذا وقت البلاد الطايح فيها أكثر من الواقف.... وتونس في مقدمة الدول في نسبة الوفاة بالكوفيد…
وفي الوقت إلى الشعب فيه رافض يحط الكمامة... واحترام التباعد...وقت هي الحل الرئيسي اليوم إلي عنا ضد العدوى... إلي ولات كي البطاطة...وربي يستر من الايام القادمة.. لكن الإخشيدي عامل فيها موش هنا…
ماو يقولو عندو شعبية... والشعب يسمعو...وهاني موش باش نحكي على محاولات السطو على الصلاحيات الأمنية الدستورية لرئيس الحكومة... وتأويلاتو للدستور لصالحو كخصم وحكم... ورفضو تأسيس محكمة دستورية في المطلق لفوات الاجل حسب تاويلو الأعرج للدستور وفي تحصل معناه موش لازم محكمة دستورية ماو الرئيس يأول الدستور وهاظاكهو ... الخ.. الخ…
عاد السيد الرئيس ماو انتخبو الشعب باش يكون رئيس... ومادام الشعب باعث المش يقضي ومطفيه في حكاية الكوفيد وغيرها... فاش يستنى الإخشيدي باش يعمللنا خطبة عصماء ويحث الشعب على وضع الكمامة...والوقاية من الكوفيد... وحثو على التسجيل للتلقيح... وتحميلو مسؤولياتو؟
زعمة خايف لا ما يسمعش كلامو؟
ووقتاش يعلمنا زادة بالمبادرات الديبلوماسية السياسية والاقتصادية في السياسة الخارجية إلى من صلاحياتو الدستورية... ولي عملها لجلب اللقاح وشنية نتائجها... كيما قاعدين يعملو رؤساء الدول لخرى؟ موش يقولو وقت الأزمات تعرف بالرسمي شنوا الرئيس؟
ولاّ زعمة ما دام الشعب يرفض وضع الكمامة...ويرفض يسجل للتلقيح... الإخشيدي يعتبر هذاكا الشعب ما يريد...وهاظاكهو؟