بعد إيقاف وزير البيئة ومن معه…والقروي…التحاليل على كل لون يا كريمة…متباينة ومتناقضة… ثمة شكون يقول الإخشيدي عندو مفتاح الحبس… وبدى يسيب في الصواريخ…على من هب ودب من الفاسدين..
وثمة شكون يقول أن الإخشيدي ما يحبش يتحاور مع الفاسدين… وقاعد يتخلص منهم باش تفرغلو الساحة منهم… ويشرف وقتها على الحوار…
و ثمة شكون يقول… القضاة المضربين والمتغششين على المشيشي حطوه في التركينة… بعد ايقاف وزير البيئة… دارولو علي رئيس حزب الكتلة الثانية الي تساند في الحكومة…والباقي في الثنية…
وثمة شكون يقول…القضاة إلى رافعين شعار استقلال القضاء في اضراب طويل تقلق منو جزء من الرأي العام… يحبو يوريو انهم جديين في فرض استقلاليتهم…
وثمة شكون راهو قال أمور أخرى ما جاتش قدامي … ريتو التحاليل هاذي لكلها… وغيرها الي ما شفتهاش؟
في الدستور والقانون يا أكارم… قاضي التحقيق يصدر بطاقة الإيداع حسب جدية عناصر الإدانة بالملف إلى قدامو لا غير… وبالإحتكام لضميره لا غير… خاطرو يلزم يكون محايد ومستقل… وقرار الإيقاف خطير… وهو حامي الحقوق والحريات…
لكن حتى تحليل منهم ما افترض أن قاضي التحقيق المتعهد بالملف تصرف وحدو… وحدو… يعني تصرف من تلقاء نفسه…يعني بدون الأخذ بالإعتبار لأي ضغط أو تدخل من أي طرف… مهما كان…إن حصل…
الحاصيلو… معاها ربي تونس…