المجرابين إلي همزتهم مرافقهم قدام القتل والدم ...إلي منهم قال مطبع ويستاهل...ولي قال إذا كانو ردا على الجرائم الصهيونية في غزة فهو عمل مقاوم...إلخ... من الحمق إلي يندعي مواجهة الصهيونية...أو الثورجية...ولي ما يهمش يموتو توانسة بش هوما يعملو خرطة فكرية لقناعاتهم...وموش داريين انو كلامهم حمق وتوحش.. هاذم نقوللهم رانا ما ناش كيفهم…
ماناش كيف الصهاينة الجبناء المتوحشين... إلي لتصفية ثلاثة مقاومين...قتلوهم بكل جبن وهوما نيام...وزيد كانو يعرفو أن معاهم نسائهم وأطفالهم النيام...وحتى جيرانهم... وبش يقتلوهم معاهم....لكنهم بتخطيط وإضمار وعن قصد قتلوهم لكل مع بعضهم…
وكانو الوحوش هاذم يعرفو هذا مسبقا...والمستشارة القانونية لحكومتهم عطاتهم الضوء الأخضر لذلك وكانت تعرف هذا..والمحكمة العليا الصهيونية عاطيتهولهم الضوء لخضر على طول..للتصفيات الميدانية..وحتى لمنع اسعاف الجرحى..
وماناش كيف حكومة الماريكان إلي بررت الهجوم الصهيوني الإرهابي بدعوى أنو موجه ضد إرهابيين والحال أنهم مقاومين ضد الاستعمار وهذا حق يضمنو القانون الدولي...وبدون التنديد بقتل النساء والأطفال...وقالولك فقط انهم متأسفين عليه...وواضح أنو سفالة وكذب وقت يقولو هكة بدون التنديد وتحميل المسؤوليات...خاطر لوكان ماريكان ماتو في تلك الظروف في أي بلاد من العالم...راهم قيمو الدنيا عليهم…
وما ناش كيف الرئيس الفرنسي إلي ما تحركتلوش شعرة على الهجوم الوحشي والشهداء المدنيين الفلسطينيين من نساء وأطفال...ومهبطلنا تغريدة يندد بالهجوم الإرهابي على الغريبة...ومعاداة السامية…
وهذا الأحمق لا يفرق بين النضال ضد الاحتلال الصهيوني العنصري ومعاداة السامية... ويعتبرهم كيف كيف ويحب يعدي فيهم قانون لمنع حرية التعبير.... ويعنعن هذا الأحمق في الأكذوبة الصهيونية المستولية حتى على مفعوم السامية كيما استولات على فلسطين...وقت المعاجم الفرنسية تفسرها كما يجب..
ويبين انو موش قاري التاريخ....وما يعرفش ان العرب مهما كانت ديانتهم هوما الساميين ومن ضمنهم المعتنقين للديانة اليهودية....وان المستوطنين القادمين من ضمن الشعوب الأوروبية لا علاقة لهم... لا بالسامية... ولا بفلسطين... بل أغلبهم أوروبيين مستعمرين عنصريين ومغتصبين لأرض شعب قديم موجود فيها منذ التاريخ القديم…
وماناش كيف حكومة الالمان..إلي زادة بصت علينا بموقف كيف كيف...الخ...من الأنظمة المساندة للإحتلال العنصري الصهيوني...أو مطفية الضوء عليه...وتمارس في ازدواجية المعايير... عاد هاذهم لكل وغيرهم.... كان عندهم شوية معرفة بالحضارات الإنسانية منذ العهود البدائية...وماهوش هذا علم اللدن وبتوع تنظير…
نذكرهم ان التوحش بين بني الإنسان...ما خلقتوش داعش...هي فقط من بين إلي نظرولو...للوصول للحكم في العصر الحديث... شوفو مثلا في تاريخنا الطرق الوحشية إلي كانو يقتلو بيها خصوهم...راهي موجودة في الكتب...هههه … وموش موجود كان عندنا أحنا العرب والمسلمين...هذا موجود في الديانات لكل...وفي تاريخ كل الشعوب…
وتوجدت حتى بعض المجتمعات البدائية وين ياكلو لحم الخصوم في حفلات دينية...والناس ترقص...وتتعلق الجماجم كغنائم حرب...كيف إلي يعلقو اليوم ريوس غنائم صيد الحيوانات البرية في صالاتهم.. هههه …
فبحيث...هذا إذا كان اليوم تجاوزتو نسبيا البشرية التقدمية المتحضرة في العصر الحديث على مستوى الأخلاق والمفاهيم ... بترويج قيم حقوق الإنسان...وحقوق المواطنة... لكن كي نقولو تجاوزتو نسبيا على مستوى المفاهيم والأخلاق....هذا موش معاناه ما عادش موجود وما عادش ثمة فكر التوحش في وسطها... هو باقي موجود في مختلف الأمخاخ...والاوساط...والبلدان…
وبالتبعية مازال موجود في الممارسة...وبكثرة في كل أصقاع الأرض...وهناك صراع حضاري يومي ضدو...بين المدنية والتوحش مهما كانت درجاته... فبحيث...إلي يحب يكون متوحش...ويعبر عن ذلك...هو حر... هوكا ثمة حوايج يمنعنها القانون..وثمة حوايج أخرى تدخل في حرية التعبير…
لكن التعبير للدفاع عن صورة من صور التوحش...تخلي الناس إلي تدافع على تلك القيم المدنية الحديثة...تنظر لهاظوكم...كمتوحشين..هههه…طبعا متوحشين بدرجات مختلفة...لكن كمتوحشين...كمام...هههه … والإنسان قدرو... بما ينظر له الآخرون أيضا…
وهذا حتى لوكان اندعاو أصحاب تلك الأفكار والمواقف المتوحشة... انهم ضد التطبيع...او ثوريين...أوحتى ما كيفهم حد...هههه… ووقتها نقوللهم...راهو الطيور الكواسر....زادة على أشكالها تقع....حتى لوكان نوعها وألوان ريشها...موش كيف كيف…