عبير موسي بكل وقاحة وقلة معروف تقول: "لا أعترف بالثورة ولا أدين لها بشيئ".. عبير… تكذب كيف العادة… كيف بوها المستبد المجرم الجلاد الفاسد.. بن علي..إلي كان أكبر كذاب… خصوصا وقت كان يروج بلغة خشبية أن تونس دولة حقوق الإنسان والقانون…وقت كانت عبير تخدم عندو كأمينة عامة مساعدة للتجمع حتى للثورة…. وهو إلى عينها واختارها من بين آلاف التجمعيات لأنها كانت أكثر واحدة من بينهن تشبهه…وخاطر كانت متخصصة في الكذب كيفو… وفي الفارينة لبن علي…
لوكان موش الثورة… راهي توا تعمل في الفارينة لخليفة بن علي في التجمع…ومكلفة بمهمة كيف ما كانت قبل الثورة للقول أن تونس ما فيهاش تعذيب ومحاكمات جائرة وفساد… وفيها قضاء مستقل موش موظف وفاسد… الخ…
وراهي موش رئيسة حزب والفاطقة الناطقة فيه وتحكم بأحكامها… خاطر تحت التجمع ما فماش تكوين أحزاب حرة…
ولوكان موش الثورة… راهي ما عندهاش حرية تعبير …وراهي تقفف لرئيس التجمع والدولة…وحتى لعايلتو… وهوما يقولوها آش يلزم تقول… وما عندهاش الحق تخرج على الصراط المستقيم…. ولوكان موش الثورة… كانت تحلم تشارك في انتخابات بقائمات هي اختارتها؟ وربما راهي حتى ما شاركتش في الانتخابات إذا كان التجمع ما حطهاش في قايمة… إلخ…..
وزيد من ناحية أخرى…. وهاذي ينساوها برشة… لوكان موش الشيخ الغنوشي الي عمل اتفاق مع المرحوم الباجي… فرفض وضع الفصل 15 المشهور في الدستور… إلي يمنع على من تنطبق عليهم العدالة الإنتقالية وقامو بجرائم جسيمة أو ساهمو سياسيا في تبريرها… من المشاركة في الحياة السياسية لتأسيس الدولة الديمقراطية… ثم من بعد مررو مع بعضهم قانون مصالحة مع الفاسدين من التجمعيين الذين نهبو أموال الشعب…وهذا لا يحصل عادة في بلدان الانتقال الديمقراطي…
لوكان موش الشيخ الغنوشي… راهي عبير إلى انتفعت من التوافق هذا بين الشيخ والبجبوج بموافقة الشيخ ضد رغبة من شاركو في الثورة … راهي عبير اليوم غير موجودة في الصورة السياسية… أصلا وجملة وتفصيلا… ههههههه.. وهي تعرف ذلك…وناكرة جميل الشيخ عليها… وانا ديما نضحك وقت نشوف مسرحياتها البلطجية الميليشياوية ضد الشيخ إلي رجعها في الصورة السياسية بالتبعية … ههههههه
تحبو بالرسمي؟ مسكين الشيخ… ساعات يسخقني إنسانيا وقت تسخسخو عبير في المجلس وفي مسرحياتها السياسية…. طبعا موش سياسيا خاطر عندو مسؤوليات جمة على وضع البلاد توا وأزمتها من كل النواحي…لكن خاطر أحنا عنا انسانية وما نحبوش قلة المعروف…
خاطرها عبير تعلمت في مدرسة بن علي الوقحة وناكرة الجميل واللانسانية… إلى انقلب على بورقيبة ولي نعمتو… وحطو في حبس بدون حتى الحق في زيارة أحبابو حتى للي مات المسكين… واليوم عبيريرة بن علي عاملتنا مسرحية بلطجية سياسوية شعبوية فاشستية متاع قلة حياء … ضد الشيخ ولي نعمتها الموضوعي… بعد ما رجعها في الصورة السياسية… بالتبعية… ههههههه…
آنا ديما نقول فيها منذ المجلس التأسيسي… لوكان موش الشيخ ما ثماش اليوم عبير… يلزم الناس لكل تتذكر التاريخ القريب…باش تفهم بالصحيح… ههههههه… وانتم وينكم يلي تبيضو في عبيريرة بن علي؟ كبار الحومة راهم مازالو حيين… يا أكارم… عبير؟ راهي ما تحشمش… وناكرة جميل… ولوكان موش الثورة…. ومن بعد الغنوشي…راكم ما تسمعوش بيها اليوم… أصلا وفصلا…. ولنا عودات للموضوع… خاطرو خطير… على التوانسة..