بعد الهجمة مختلفة المشارب على الدستور منذ مدة طويلة ...من الشعبويين والفاشيين والشموليين والمستبدين وجماعة بودور المرتزقة ... لكلها بعد ما حكت الركايب في بعضها...وطبعا حتى إلى خافت على مصيرها من خرق الدستور في حقها من حنبعل قرطاج ....أعلنت في بياناتها وتصريحاتها... على واجب احترام الدستور والإحتكام ليه ... للخروج من الأزمة.
وهذا موش كان في تونس... في الخارج أيضا... وخصوصا من الدول المانحة... الي توفر الشهرية ...بعد ما باعو البلاد ليها...
وحتي قيسون... إلي عفس بالجزمة على الفصل 80... أصبح فخامتو يحلف ويتكتف للجميع... أنو يحترم فيه... طبعا بعد الردود الجماعية عليه... إلا كالعادة بعض المتزلفين الانتهازيين الوصولين المتسلقين أصحاب النظريات الانقلابية العسكرية... ولي لقاو أرواحهم في التوش بعد إصدار بيانتهم... ههههههه
فبحيث...منذ التصويت على الدستور...اول مرة نسمع فيها هكذا تقفيف للإحتماء بالدستور... ودعوات من مختلف المشارب لواجب تطبيق وتفعيل واحترام الدستور دفاعا على ديمقراطية الدولة والحريات ...
وزايد مزيد الحديث...مع الحثالات الفاشية والشعبوية.. ويحيا الدستور... ذخرا للوطن...مع العلم..