توه العياشي الزمال وأكله "البهيم"

توه العياشي الزمال وأكله "البهيم" وهي والله ليست من عندي بل من التراث العربي في كتب الجاحظ وابن عبد ربه بصفتها أحد أسماء السجن، واليوم عنده كدس قضايا وما أملكه له هو الدعاء لكي يخفف عليه الله ما نزل لأنه دبروا له قضايا ستأخذ أعواما تجعل غيره يندم على مجرد التفكير في الشأن العام،

باهي وسي زهير المغزاوي جزء من المشكل ولا يمكن أن يبتعد عن أصل المشكل، وعمري لا صدقت أنه يمكن أن يخوض معركة تنافس نزيه ضد الرئيس المتخلي (أصبحت هذه العبارة مخيفة، ليس هناك رئيس متخل)، تلك حدود الله، فلا تعتدوها، وقد قضى أكثر من عامين في مديح الـ happening متاع 25 جويلية وشتم خصومه وأنا متأكد أنه إذا خرج كثيرا عن النص،

يعني خارج الكلام الأدبي فسوف يأكلها طبعا، ماذا بقي إذن؟ سركونة وشرف العزلة وأن لا أشارك في هذا، أرجو أن يعتبر "كتاب ملحوظات التتبع" أني أكتب هذا في يوم عيد ميلادي التاسع والخمسين من باب التخفيف في العقاب، وأني كبرت على التمرميد، وإلا لكنت كتبت غير هذا،

والعاقل من اتعظ بغيره كما قال الثعلب العجوز في كتاب كليلة ودمنة، ولولا أمراض البرد في المسلان والركايب، لكنت فكرت، كما حدث في 2019 في اللجوء إلى سركونة لإعلان التمرد ضد احتمال انتخاب نبيل القروي وقتها، أما خويا، ولت الحكاية صعيبة،

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات